تعتبر كندا إحدى أكبر الواجهات عالميا من ناحية الهجرة والدراسة ، وذلك يعود إلى المستقبل الجيد ومستوى المعيشة الراقى التى تقدمه كندا لمواطنيها ، والتقدم التكنولوجى فى كافة المجالات الناتج عن جودة الدراسة وتنوع الثقافات على أرض كندا ، ما يجعل كندا الآن إحدى أفضل دول الدراسة عالميا ، أما الكلفة المالية للدراسة فى كندا فهى مرتفعة بعض الشئ ويستيطع الطالب المتوسط الحالة أن يعوض بعض المصاريف بالعمل لبضع ساعات بعد الدراسة لتوفير بقية احتياجاته وأيضا للتعرف على سوق العمل الكندى.